قصة : ابواب الموت | مجتمع الرعب_Horror Society

Thursday, April 25, 2019

قصة : ابواب الموت | مجتمع الرعب_Horror Society



عدم الثقة فى ربنا من العبد بيعتبر كفر بالله وعقوبته ميقدرش يتحملها اى بشر . والغريب ان بعض الناس بيعملو كدا علشان يحاولو يحسنو من الوضع اللى هما فيه.وبيبعدوعن ربنا اللى فى ايديه انو يحول حياة اى حد الى جنه.اللى انا عايز اقوله ان ربنا قادر على كل شئ وانا النهاردة بحكى تجربة من النوع ده معايا وانا عيشتها بكل تفاصيلها .انا اسمى على منصور ساكن فى شقة مع اخواتى الاتنين محمود ومصطفى  وابويا وامى ماتو فى حادثة عربية وهما راجعين من السفر واحنا التلاتة شايلين بعض على قد ما نقدر عايشين عيشة مستورة والحمد لله زى معظم الشعب المصرى يعنى يدوب معانا اللى يخلينا منموتش من الجوع .بداية القصة كانت يوم 14/5/2013وكانت عند مصطفى اطيب واحد فينا زى ما بيقولو عليه ماشي مستقيم بما يرضى الله .على كان خاطب بنت عمه وكان بيحبها جدا لكن ربنا اراد ان الحب ده ينتهى بموتها.كانت ضربة قاضية ل على ودخل فى حالة اكتئاب طويلة خرج منها بمعجزة .وبالنسبة لاخويا محمود هو من الاشخاص اللى عندها نوع من انواع الغرور .هو اكبر منى بتلت سنين وعلى اكبر منى بخمس سنين .و فى يوم لقيت اوضة مصطفى مقفولة بالمفتاح .استغربت لا هما الاتنين كانو قاعدين برا والاوضة مقفولة ع الفاضى .الله اعلم.ناديت مصطفى وقولتله انتا قافل الاوضة دى بالمفتاح كدا ليه هو فى حاجة جوا .قالى وانتا مالك .خليك فى حالك يا على .قعدت الح عليه واخبط على الباب لعند ما كنت هاكسره .بداء يزعق ويخاف وقالى لو حاولت مرة تانية تيجى ناحية الاوضة دى مش هيحصل كويس وسابنى ومشى.وفى يوم صحيت من النوم وببداء يومى زى كل يوم اكتشفت ان محمود ومصطفى مش فى البيت .نزلو يخرجو كالعادة لكن المرة دى اتأخرو شوية .لا دول اتأخرو كتيير فضلت قاعد طول اليوم لوحدى ومفيش حد مهم جه.وعلى الساعة 11 بالليل سمعت صوت باب الشقة بيتفتح ولقيت محمود ومصطفى داخلين.قولتلهم وانا كلى عصبية كنتو فين لحد دلوقتى من الصبح وانا بكلمكم على الموبايل مابتردوش لية.وكأنى قولت حاجة ما كنتش المفروض اقولها لقيت محمود بصلى بصة كلها تهديد وبصيت على عينة لقيت عينه حمرااااا كانة بقالة يومين ما بينامش.بالمناسبة محمود لما دخل كان ساند على كتف مصطفى.شوية ولقيت ممحمود فاق وكانه كان نام ودخل الاوضة بتاعته ونام ومن غير ما ينطق ومصطفى دخل وراه وانا قعدت شوية فى الصالة اتفرج على التليفزيون .بس وانا بقلب فى القنوات لاحظت حاجة .كل القنوات القرانية والدينية مقفولة قولت ايه هو القنوات الدينية كفلت كلها مرة واحدة صدفة.قفلت التليفزيون ودخلت انام وتانى يوم صحيت على صوت باب الشقة وهو بيتقفل قمت بسرعة لكن ملقيتش لا مصطفى ولا محمود فى الشقة واتكرر نفس اللى حصل امبارح لكن اول ما نزلو لقيت كل القنوات الدينية والقرانية مفتوحة .فضلت سايبها اليوم كله شغالة لكنى سمعت المرة دى صوت خارج من اوضة مصطفى صوت حد بيعيط وهو صوت واحدة مش واحد وكانت بتعيط بهيستريا وتقريبا كدا كان فى حد تانى فى الاوضة لانى سمعت صوت تانى بيهمس وصوت العياط بيزيد طول ما همس الراجل ده شغال وشوية وكل الاصوات دى سكتت بمجرد ان القران خلص وفجاة سمعت صوت صرخة خرجت من جوا الاوضة خلتنى اتقلبت ووقعت على ضهرى وصرخت انا كمان وجريت من جنب الاوضة .فضلت اقلب فى القنوات لحد ما وقفت عند قناة قرانية تانية وعليت صوت القران على الاخر علشان يغطى على اى صوت تانى وعلى الساعة 11 بالليل لقيت القناة دى اتقفلت وبعدها على طول لقيت الباب بيتفتح ومحمود داخل وشايل مصطفى على كتفة المرادى كان مصطفى مفتح عينة وكان تحت عينة لون اسود وعدو هما الاتنين من جنبى من غير ما ينطقو ولا كلمة واتكرر نفس الموضوع ده كل يوم لمدة عشر ايام لكنى لاحظت حاجة خال الايام دى ان مصطفى مبيتكلمش خالص ساعات بشوفه فى الشقة ماشى احاول اروح اكلمه يبصلى ويا اما مايردش يا اما يشاورلى بس كانه فقد النطق وكمان لاحظت ان محمود ومصطفى بيدخلو اوضة مصطفى وبعد كدا البيت بيسوده حالة من السكون وفى مرة حاولت اتصنت عليهم ماكنتش بسمع حاجة طالعة من الاوضة وبصيت عليهم من خرم الباب لقيت الدنيا جوة ضلمة تماما وبعدها بحوالى تلت ساعات لقيتهم خارجين من الاوضة مرهقين جدا كانهم كانو بيتعذبو جوا الاوضة وبرده مصطفى مبيتكلمش وفى مرة صحيت ع الفجر علشان اصلى لقيت اخواتى نايمين ومصطفى اوضتة مفتوحة دخلت جواها وفضلت ادور على اى حاجة بس بهدوء علشان ميصحاش وفضلت ادرو لحد ما لقيت ورقة صغيرة فى جيب البنطلون بتاعة الفضول دفعنى انى افتحها وفى نفس الوقت فى حاجة جوايا بتقولى ما تفتحهاش انت كدا هتفتح على نفسك باب كبير انت مش قده.لكن الفضول كان اقوى بكتير وفتحت الورقة وكان مكتوب عليها من برا حرفين (س) و (ا) انا مفهمتش ايه الحرفين دول قولت يمكن مصطفى معلمة بحاجة لكنى حسيت انى ممكن افهم ايه الحرفين دول لما اشوف اللى مكتوب فى الورقة من جوا وبالفعل فتحت الورقة .كل اللى كان مكتوب كان عبارة عن اشكال كتير مش فاهم منها حاجة لكنها تدى على شكل الحروف شوية بس تحس ان الحروف دى متلخبطة وراكبة فوق بعض ومبتكونش جملة مفيدة لكنى زى ما يكون فهمت الرسالة لانى كنت سامع صوت بيقراها من بعيد وانا باصص للورقة وكانى مجبر .انا كنت مرعوب .ايه الصوت اللى انا سمعته ده ومين اللى كان بيتكلم.حطيت الورقة فى جيب البنطلون وخرجت برا الاوضة ولا كان فى حاجة حصلت .ولما خرجت من الاوضة لقيت مصطفى واقف برا الصالة .دا خرج امتى ده وازاى مشافنيش وانا ماسك الورقة وباصص فيها .مصطفى كان واقف وباصص قدامة زى ما يكون فى حد واقف قدامة وكان بيحرك شفايفة وبيتكلم لكن ماكنش بيخرج منه اى صوت وكان بيضحك وكان فى حد واقف قدامة وبيهزر معاه حركات شفايفة بدات نوعا ما اربطها ببعض وقدرت افهم كام كلمة من اللى كان بيقولهم ( هينتهى-قربنا خلاص ) بس مفهمتش هو قصده ايه بالكلام ده .بعد شوية مصطفى مد ايده وشاورله زى ما يكون بيسلم عليه وعدى مصطفى من جنبى وما شافنيش  ودخل كمل نوم لكن انا منمتش واستنيتهم يصحو وينزلو علشان انا قررت انى انزل وراهم واشوف هما رايحين فين .صحيو وفطرو وبردو مصطفى مبيتكلمش ومحمود تحت عينة المرة دى هلات سودة كانه ما نامش طول اليل .نزلو وانا نزلت وراهم وركبو العربية واتحركو وانا اخدت تاكسى وصلعت وراهم .فضلنا ماشيين ندخل من شارع لشارع لحد ما وصلنا عند مكان مقطوع ولقيتهم نزلو ودخلو بيت كان موجود على جنب الطريق وهما ماشيين كانو بيبصو حواليهم زى اللى هربانين من حاجة .خليت سواق التاكسى يستنانى ونزلت روحت ناحية البيت ده وبصيت من شباك كان مفتوح .ماكنتش شايف حد لكنى كنت سامع ناس بتتكلم وسمعت واحد بيقول احنا كدا نفزنا معظم الحاجات ايه بقى المطلوب عرفت من صوتة انه صوت محمود اخويا وعم الصمت على المكان شوية صغيرين وسمعت صوت تانى بيقول تحت امرك لكن الصوت دا مش غريب واكتشفت ان دا صوت مصطفى وقال هنجيبهولك لحد عندك حتى لو غصب عنه علشان نخلص بقا .والمكان هدى تانى وبعد شويه سمعت محمود بيقول يعنى احنا لو ماجبناهوش فى خلال اسبوع هنموت احنا الاتنين .انا فهمت انهم بيتكلمو عليا .واتلفتت علشان اهرب لقيت ازاى وشبابيك التاكسى متقفلة وكلها دم كان فى حد بيرش دم من جوا وفجاة الباب اللى ناحية السواق اتفتح وبدات تتحدف منه اعضاء من جسم بنى ادم نص الراس اللى اتحدفت من جوا كانت راس سواق التاكسى وباب العربية اتقفل والتاكسى لقيته بيتحرك والعربية اتحركت بسرعة كبيييرة واتلفت ورايا لقيت باب البيت اللى اخواتى كانو فيه بيتفتح .جريت بسرعة لحد ما وصلت لاول الشارع وركبت تاكسى وروحت على البيت فتحت الشقة لقيتهم لسه مارجعوش وبقيت اليوم خلص وماجوش لمدة يومين بس فى اليومين دول انا جبت اربع كاميرات مراقبة وحطيت واحدة فى اوضة محمود وواحدة فى اوضة مصطفى وواحدة فى اوضتى وواحدة فى الصالة وخلت الكاميرات تسجل.وفى اليوم التانى كانو لسه مارجعوش بس لاحظت حاجة فى اوصتى وانا ببص عليها من الكاميرات .السرير كان عليه بقعة سودا فى نص الصرير .جريت على الاوضة ابص عليها لقيت السرير معليهوش اى حاجة دخلت جوا لمست السرير علشان اتاكد انى مش بخرف لقيت فعلا السرير سليم ومفيش حاجة حصلتله روحت على الكاميرات وفتحتها علشان اشوف انا دخلت الاوضة  ولا لا .فعلا انا كنت جوا الاوضة بس اللى موجود ع الكاميرا غير اللى انا عملته خالص اللى كان فى الاوضة كان واحد نسخة منى والسرير ما كانش موجود .جيت ناحية السرير وحفرت فى الارض زى ما يكون بحفر فى رملة وخرج من الحفرة دى نور ابيض وجعلى عينى .غمضت عينى وفتحتها ملقيتش الانسان ده ولا لاقيت النور.تانى يوم اخواتى رجعو ودخلو اوضتهم كالعادة وانا لاقيت ان الاوضة كان فيها شخص تالت قاعد معاهم مشباين منه اى حاجة غير ان كان لونه ابيض  لدرجة انو غطا على الكاميرات واتحرقت الكاميرا بسبب شدة النور واختفت الرؤية تماما زى ما يكون دا حصل علشان انا مشوفش ايه اللى بيحصل جوه الاوضة .روحت قدام الاوضة علشان اسمع هما بيقولو ايه  وسمعت صوت واحدة بتهمس جوا الاوضة وشوية والصوت سكت بصيت من خرم الباب ولكن الاوضة ضلمة .لا اناا لازم افهم ايه اللى بيحصل روحت لواحد قالولى عليه انو مشعوذ او بمعنى اصح دجال وهو اللى هيقدر يفهمنى كل حاجة .قبل ما حد يقول حاجة.انا عارف ان الدجالين دول نصابين ومجرد انى اروح ليهم دا غضب لربنا لكنى كنت مضطر انى اروحله.معداش كام يوم وكنت عنده وحكيتله كل حاجة وما اخدتش منه حق ولا باطل وقاللى انتا مش هتعرف تتخصل من اللعنة دى الا بطريقة واحدة قولتله ايه هى قاللى لازم تخش تربة وتطلع جثة وتاكل جزء من لحمها طبعا رفضت وقولتله هبقى اجيلك تانى ومشيت ومرجعتلوش .وعدا اسبوع ع الاحداث دى وقررت اروح لشيخ بيعالج بالقران وسمعت انه بيقراء فى عالم الخوارق وما وراء الطبيعة روحتله وحكيتله كل حاجة وفهمنى كل حاجة وقاللى :يابنى من اللى انتا بتحكيه ده ان ده سحر ده من اخطر انواع السحر ودا سحر بيتعمل علشان يغير الماضى ويغير مسار حياة الساحر وبيكون فى كتيير من الضحايا والحروف اللى انتا لقيتها فى الجواب ده هى التعاويذ اللى بتتقرى علشان يبداء السحر وبمجرد انك تفتحها حتى لو مقريتهاش السحر بيبداء بالفعل قولتله طب واللى بيحصل مع اخويا اللى حكيتهولك ده يبقى ايه قاللى زى ما انت بتقول انك سمعت اخواتك الاتنين بيكلمو حد وبيتفقو معاه انهم يجيبوك ليه علشان يقتلوك .هما ناويين يودوك هناك علشان يقدموك كضحية ليهم علشان ينفذو اللى هما بداءوه علشان السحر ما يتقلبش عليهم .قولتله وايه الحل قاللى فيه حل واحد انك تقلب السحر عليهم وتخليهم يدمروا ويموتوا كمان .الشيخ طلب منى انه يجي معايا البيت رفضت طبعا لكن هو وعدنى انه يخلصنى من كل العذاب ده ودخلنا ومكنش اخواتى  فى البيت .الشيخ قاللى ان البيت ده مسكون بقبائل من الجن وعددهم كتيير قوى .الشيخ بيكمل وقالى لما  اخواتك يطلبو منك انك تيجى معاهم ت........ ليه بيكمل كلامه باب الشقة اتفتح ودخل مصطفى ومحمود والشيخ كان موجود ولما شافوة خافو وقلقو محمود قال للشيخ البيت بيتك يا استاذ انا بس هاخد على فى مشوار وهنرجع تانى وقالى يلا يا على قولتله يالا ايه انا مش هاجى معاكم لقيتهم بيبصو لبعض ومحمود كرر كلامه تانى بعصبية انا مش هتحرك من هنا مش هديكو فرصة انتو الاتنين فى موتى ومش هتعرفوا تعملو حاجة .الاتنين برقولى وقولتلهم بعصبية انتو مش شايفين ان اللى انتو بتعملوه ده كفر وشرك بالله لقيت محمود بيضحك ضحكة ساخرة وقاللى كفر واللى حصلنا فى حياتنا ده مش كفر موت ابوك وامك ده مش كفر موت بنت عمك وخطيبة اخوك ده مش كفر الفقر اللى احنا عايشين فيه مش كفر شغلى اللى راح واترفدت منه ده مش كفر .انا بسمع الكلام منه وانا مصدوم حاسس ان اللى واقف قدامى ده شيطان قولتله كل حاجة بامر ربنا انت ليه بتقول كدا حرام عليك قاللى بقولك ايه اتحرك قدامى علشان اليوم لو خلص وانتا ماموتش احنا اللى هنموت وانا معنديش استعداد انى اموت انت الضحية الطلوبة ولازم تموت النهاردة قبل ما اليوم يخلص.وفى لحظة الساعة دقت 12 وانتهى اليوم ولقيتهم هما الاتنين بيبصو ناحية الساعة برعب ومصطفى بداء يصرخ ويعيط وطلع منه صوت وقال حرام عليكم مش عايز اموت وبداء زى مايكون لحمة بيتقطع وبداء ينزف من كل حته لحد ما لحمة انفصل عن عضمه وبقى عبارة عن لحم متقطع وهيكل عظمى غرقان بالدم محمود بصلى وهو بيعيط وقاللى انتا حكمت علينا بالموت احنا الاتنين وانت بتقول ان اللى احنا عملناه ده كفر يبقى كفر بكفر بقى ودخل المطبخ وجاب جيركن جاز وفتحة وقاللى اوعى تفتكر ان الموضوع خلص بالعكس ده بداء ومسك الجيركن وغرق نفسه بالجاز ومسك الولاعة وحرق نفسة وفضل يصرخ ببداء الهوا زى ما يكون بيتحرق وبيتحرق فية حاجات صغيرة هما دول اللى الشيخ قاللى عليهم هما دول الجن.والنار كل ما تقرب مننا تبعد وتهجم على محمود وتزود النار عليه اى بنى ادم عنده طاقة تحمل ماكنش يتحمل كل ده واغم وفقدت الوعى ولما فوقت لقيت نفسى فى المسجد والشيخ جنبى وعرفت منه ان الموضوع خلص على كدا وقررت انى اعيش فى المسجد وكان بعد صلاة العشا بساعتين جاللى الفضول انى اروح الشقة علشان اشوف ايه اللى حصل وفعلا روحت الشقة وفتحت الباب وانا قلبى بيدق ولما فتحت الباب لقيت الشقة سليمة مفيهاش اى اثر للحريقوالمفاجأة انى لقيت اتنين قاعدين على الكنبة وواحد منهم قاللى على حمدالله على السلامة ده مصطفى واللى جمبة قاللى انت كنت فين بقالك سنة قولتله سنه سنه اية قاللى احنا بقالنا سنه بندور عليك ومش لاقيينك قولتله ايه اللى انتا بتقوله ده مصطفى قاللى انت فى يوم خرجت من البيت كانك بتراقب حد وقعدنا  ننادى عليك وانت مبتردش ومن يومها اختفيت ودورنا عليك فى كل حتة بس ملقينكش قولتله ازاى كل اللى عدا شهر انا متاكد وانتو الاتنين متو قدامى من تلت ايام محمود رد موتنا ايه يابنى ما احنا قدامك اهو وبصو لبعض بصة وكانهم انتصرو على حاجة .سيبتهم وجريت على النتيجة لقيتنا يوم14/5/2014 انا مش فاهم اى حاجة يعنى ايه يعنى انا مجنون يعنى كل ده محصلش وانا كا بيتهيالى طب ازاى.من اليوم ده مصطفى ومحمود مسابونيش وخرجو لوحدهم قالولى ان فقدانى لابويا وامى هو اللى وصلنى للى حصل ده فقررو يفضلو جنبى لكن بعد كام يوم حصل حاجة جديدة رجعو اخواتى تانى لنفس الحكاية بس الفرق انى لقيت بنت عمى مريم خطيبة اخويا لسه عايشة .انا حكيت القصة دة وكتبتهالكم علشان يمكن حد فيكو يكون عنده تفسير للى حصل ده واللى انا مش قادر افهمه لحد دلوقتى وانا حاليا مستنى 14/5/2015 علشان اشوف اللى حصل ده هيحصل تانى ولا لا 
سلام   

Post a Comment

يمكنك مشاركة الموضوع على الواتساب من هاتفك المحمول فقط

اكتب كلمة البحث واضغط إنتري